بقلب حزين وأسف شديد تلقينا نبأ وفاة العالم الرباني والمجاهد الرسالي
آية الله الشيخ محمد مهدي الآصفي رضوان الله عليه، والذي يعد شخصية
علمية بارزة، وعاش تاريخا مليئا بالعلم والتقى والزهد والصبر والمعاناة.
وكان لسماحته دور رائد في قيادة ورعاية الحركة الإسلامية وتثقيف الجيل الإسلامي
وقد أغنى المكتبة الإسلامية بكتبه الرسالية الواعية. نسأل المولى القدير أن يتغمده
بواسع رحمته ويحشره مع المصطفى (ص) وآله الميامين